أقام نادي كلية العلوم والآداب وفرع الكلية التطبيقية برجال ألمع وبالتعاون مع عمادة شؤون الطلاب لشؤون الطالبات اليوم الأربعاء  ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٣ حفل اليوم الوطني ٩٣ وسط عدد مهول من الضيوف والطالبات والمنسوبات تجاوز ال ٥٠٠ حاضرة كما شرف الحفل كل من : مساعدة مدير التعليم للشؤون التعليمية برجال ألمع  -رئيسة قسم الاشراف التربوي – رئيسة قسم النشاط – رئيسة قسم رياض الأطفال – مشرفة الإعلام والاتصال -مديرة مدرسة مجمع الجرف – مديرة ابتدائية الشعبين – مديرة مجمع الشعبين- مديرة روضة الجود ومنسوباتها- أمهات الأطفال المشاركين. 

تَمَيّز فرع الكلية التطبيقية برجال ألمع في مجال التعلم الإلكتروني فرع الكليات بالمركز الأول، وحصدت عميدة الكلية المركز الثالث في ذات المجال فرع عضو هيئة التدريس.

وهنّأ المشرف العام على الفرع الدكتور أحمد بن عاطف الشهري الكليات المتميزة والأعضاء ومنسوبي ومنسوبات الإدارات، آملًا أن يسهم ذلك في دفع المزيد من الجهود نحو تحقيق الريادة والتميز في الأعوام القادمة.

حصلت الدكتورة سهام موسى آل حيدر، على جائزة التميز بجامعة الملك خالد في دورتها الثامنة للعام 1443 "مجال التعليم – فرع عضو هيئة التدريس، المركز الثالث".

وجاء فوز "آل حيدر" بالجائزة نظير جهودها في تفعيل الوسائل الحديثة في التدريس، وإدراجها بشكل فعال في مقررات الجامعة، وإشراك الطلاب والطالبات ليكونوا جزءًا فاعلًا من العملية التعليمية، والاعتماد في التقييمات على مهارة التفكير النقدي.

تحت شعار (تجربتنا خير مثال)، نفذت كلاً من عمادة كلية العلوم والآداب، وإدارة فرع الكلية التطبيقية برجال ألمع بالشراكة مع كلية العلوم والآداب بتنومة ورشة عمل بعنوان (أتمتة ملفات الجودة )، والتي قدمها الأستاذ المساعد بكلية العلوم والآداب بتنومة الدكتور محمد الزرقاء، ورئيسة وحدة الجودة بكلية العلوم والآداب برجال ألمع  الدكتورة محاسن جبريل، وذلك عبر المنصة الافتراضية زوم بحضور تجاوز الـ60 من أعضاء هيئة التدريس  بالجامعة.

أبها 29 ربيع الأول 1444 هـ الموافق 25 أكتوبر 2022 م واس
أطلقت جامعة الملك خالد ممثلة في فرع الكلية التطبيقية برجال ألمع اليوم، الملتقى العلمي "التوجهات والتحديات الحالية في العلوم والفنون"، والذي تستمر أعماله على مدى يومين.
وأوضح معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي في كلمة الافتتاح أن مما يميز هذا الملتقي هو مناقشة الطالبات في مشاريع وأبحاث التخرج وتسليط الضوء عليها، وإيجاد آليات الدعم المناسبة حتى يتحقق الهدف من هذه المشاريع وهذه الأبحاث وتجد طريقها إلى التطبيق وخدمة المجتمع.